واشتكى "كمال" في الفيديو أن الكثير نصحوه بعدم المطالبة بحقه لأن صاحب الشركة "واصل" وسوف يقوم بإنهاء إقامته في الكويت ، مؤكدًا أن متاعب الحياة سيطرت عليه ولم يعد يستطيع توفير مطالب أبنائه .
وفور ذلك تجمع العديد من الكويتين أمام المدرسة التي يتواجد بها الرجل من أجل المطالبة بالإفراج عنه كونه صاحب حق ، كما دشنوا هاشتاج بعنوان #افرجوا_عن_الحارس_المصري.
وبالفعل استجابت وزارة الداخلية الكويتية وأفرجت عن الحارس المصري وأكدوا أنه لم يكن قيد التحقيق وإنما كانوا يسألونه عن طبيعة المشكلة لحلها.
وجمع الكثير من الكويتين مبلغا يضاهي قيمة راتب الحارس المصري لمدة 5 أشهر كما تدخل بعض النواب من أجل حل مشكلته مع الشركة .
وصرح الحارس المصري محمد كمال أنه ولد من جديد بعدما وجده من تضامن من أهل الكويت.
#افرجوا_عن_الحارس_المصري
— حامد فقط (@Hamed1q) April 19, 2021
(علبة الببسي تشرب منها شوية وتترمي
والوجبه تاكل منها شوية وتترمي وتجي على حق الغلبان وتوقف)
هذة الجملة كفيلة بأ تنزل علينا الوباء والبلاء.. نستجير باللة من غضبة pic.twitter.com/WSvdlUVwjV
🚨مجدداً نثبت في #الكويت أننا أهل فزعة-حملة التضامن مع حارس المدرسة محمد كمال الذي امتنعت شركة الحراسة دفع راتبه ولغيره ل5 أشهر-!
— عبدالله الشايجي (@docshayji) April 19, 2021
ومناصرة وتبرع الشعب ونواب له-ومطالبات بعقاب رادع لشركات الأمن لوقف الظلم-مفخرة تثبت معدننا الأصيل بانتصارنا للحق ورفض الظلم-#افرجوا_عن_الحارس_المصري pic.twitter.com/xqD5D69xeB
#الحارس_المصري محمد كمال جعفر النائب صالح ذياب المطيري بعد الافراج عنه. #وأهلها_مصلحون
— المجلس (@Almajlliss) April 19, 2021
#افرجوا_عن_الحارس_المصري pic.twitter.com/R7YZQTbs9U