وبدأت إدارة المنطقة في تتبع الحاضرين، وإجراء الاختبارات لتظهر النتائج إصابة 80 حالة أخرى؛ ما يجعلها الحالة الأولى لانتشار الفيروس التاجي بشكل جماعي في ولاية ”بيهار“، ومع ذلك، لم تستطع إدارة باتنا اختبار العريس المتوفى؛ إذ إن عائلته أحرقت جثته دون إبلاغ السلطات.
وبعد يومين من الزفاف، تدهورت صحته وتوفي في أثناء نقله إلى المستشفى العام، في ”باتنا“، وقد تم إجراء اختبار للعروس لكن جاءت النتائج ”سلبية“.