وقال حفيد حسن حسني في لقاء تلفزيوني: جدي كان صديقا لكل أحفاده ، وحينما كنت أريد أي شيء ويرفضه والدي كنت أذهب لجدي فورًا فيحققه ليه.
وأضاف: النقطة الفاصلة في حياة حسن حسني كانت حين مرضت ابنته بالسرطان وكانت تتألم.
وتابع: كنت أرى هذا الألم في عيني جدي ، وعندما توفيت عمتي أصبح جدي شخصا مختلفا تماما عن الذي نعرفه ، حتى معالم السن ظهرت عليه .
واستدرك: حتى التمثيل الذي كان مصدر السعادة الوحيد لجدي أصبح أمرًا روتينيا وشعرنا أنه لم يعد لديه طاقة لتأديته.