وقال البهي إن البعض يضيف ما أسماه "البهارات" على القصص منها تسبب إسماعيل ياسين في وفاة "القصبجي" بسبب تجاهله له في مرضه .
وأشار البهي إلى أن رياض القصبجي كان يمثل أحد الأفلام في الأسكندرية وأصيب بإعياء مفاجيء ، هذا الإعياء أدى لإصابته بالشلل حيث تمت إعادته إلى منزله في القاهرة مشلولا في لحظة قاسية .
وأكد القصبجي أن إسماعيل ياسين كان فنانا مرهف الحس ولم يستطع مشاهدة اصدقائه ومعارفه في مثل هذا الموقف ، فضلا عن كونه كان يعاني حينها من مشاكل كبرى بعد حجز الضرائب على أملاكه وهو ما يجعلنا نغفر له هذه الهفوة.