على سبيل المثال، يتم الإبلاغ عن التعب وسرعة ضربات القلب بشكل أكثر شيوعا الآن.
وشرحت الدكتورة كوتزي، وهي رئيسة الجمعية الطبية لجنوب إفريقيا، إن أيا من مرضاها لم يكن مصابا بمرض خطير، لكنهم يعانون من آلام في الجسم وحكة في الحلق (بدلا من التهاب الحلق الشائع في دلتا ومتغيرات كوفيد-19 الأخرى)، وصداع.
ومن المثير للاهتمام، أن الدكتورة كوتزي قالت إنه لم يبلغ أي من مرضى أوميكرون عن فقدان حاسة التذوق أو الشم، كما هو شائع مع “دلتا” ومتغيرات كوفيد الأخرى.
وأضافت أيضا أنه لم يكن هناك انخفاض كبير في مستويات الأكسجين مع المتغير الجديد.
ومن خلال تجربتها حتى الآن، فإن المتغير الجديد يؤثر على الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 40 عاما أو أقل.