وأضاف في تصريحات إذاعية : عندما انتشرت شائعة وفاتي اتصل بي الفنان أشرف زكي نقيب الممثلين في مصر ليسألني عن أحوالي ، وبقدر ما أسعدني تواصله بقدر ما أحزنني هذا السلوك في تناول الأخبار.
وأردف: أعقد مقارنة بين موقف أشرف زكي وموقف الأستاذ زهير رمضان - نقيب الممثلين السوريين - فأحزن لأن زهير رمضان كان سيفرح كثيرا لو صدق خبر وفاتي بسبب الوضاعة في التفكير وهي تفصيلة تافهة ضمن تفاصيل أكثر مأساوية في المشهد السوري ككل.