وأكمل: "العام الماضى كان هناك تنبيها، ولكنه لم يخرج من المجلس القومى للأمومة والطفولة، ولكن من جهات نقوم بإبلاغها، وبالتالي حدث استغلال لطفلةهما، وهذه الواقعة هى الثانية من نوعها".
وأضاف خلال برنامج "المصري أفندي"، مع الإعلامى أحمد سالم، التنيه الأول كان شفويا ولكن لم يستجيبا، ففي أوروبا والولايات المتحدة، تؤخذ إجراءات قانونية ضد الأهل.
وتابعت السنباطى، أن أصل الموضوع الاستغلال التجاري للطفلة، لأنه يعد من جوانب الإتجار بالبشر، وهي التهمة الرئيسية، وهذا لا يسيء لهذه الطفلة فقط، ولكن يبثون سموم في وجدان متابعين آخرين، فكل الاحترام لقرار القضاء، ولكن عليهما أن يكونا أسوياء حتى يخرج الأطفال أسوياء.
وأردفت: "هناك الكثير من القضايا التى تعرض علينا أن الجيران يبلغون المجلس بوجود حالات ضرب من أولياء أمور ضد أطفالهم".