وبناء علي هذا القرار سيزداد النزاع التجاري والأيديولوجي بين بكين وواشنطن، وهو ما أطلق عليه بايدن اسم الصراع بين "الاستبداد والديمقراطية".
وعلي الجانب الآخر تكثف الصين قدرتها على التجسس على ما يقرب من 1.4 مليار شخص، باستخدام مزيج من كاميرات وبرامج التعرف على الوجه، وماسحات الهواتف ومجموعة من الأدوات الأخرى، وتصديرها إلى دول حول العالم.
جدير بالذكر أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب قد أصدر قرار في نوفمبر الماضي بأدراج 59 شركة صينية ضمن الشركات الممنوع التعامل معها ،