للتأكد من مصير هذه الكئوس وهل نجت من الحريق التي حدثت عام 2013 بمقر الجبلاية أم راحت ضحية لها، بعد هجوم عدد من الالتراس على المقر، مما أسفر عن حدوث بعض الخسائر.
وتم اكتشاف تلك الواقعة خلال عملية التطوير التي يقوم بها الإتحاد لمقره الرئيسي، وتحويل المتحف الخاص به لمتحف مصغر للكرة المصرية، ليكتشف الجميع بعدم وجود عدد من الكئوس السابقة.