وقال ماكرون في تغريدة: "لا شيئ يجعلنا نتراجع، أبداً نحترم كل أوجه الاختلاف بروح السلام، لا نقبل أبدا خطاب الحقد وندافع عن النقاش العقلاني، سنقف دوما إلى جانب كرامة الإنسان والقيم العالمية"
وكان ماكرون تعهد بتشديد حملته على ما وصفه بـ"الإسلام الراديكالي"، إثر مقتل أستاذ التاريخ صامويل باتي الذي نشر رسوما عن النبي محمد على يد متطرف.