وفي آخر لقاء تلفزيوني له ، بكى أحمد راتب على الهواء مباشرة ، بعد ظهوره في برنامج "الستات ميعرفوش يكدبوا" والذي حدث قبل وفاته بأيام.
ويرجع سر بكاء أحمد راتب إلى مكالمة هاتفية تلقاها من أسرته ، حيث عبرت أسرته له عن حبهم مما جعله لا يتمالك أعصابه ويبكي.
وعلق "راتب" قائلا: بكيت مرتين في حياتي ، الأولى لما بنتي اتجوزت لأني حسيت إني أديت رسالتي في الحياة كاملة ، والتانية لأني سمعت بنتي بتقول إنها بتحبني".