وقالت الخطيب في منشور لها عبر حسابها في موقع فيسبوك إنها تعّرضت للتحرش في الوقت الذي كانت فيه بين الحياة والموت، مضيفة: في مراهقتي تعرضت للتحرش في مستشفى خاص بالمهندسين من طبيب الطوارئ الذي لم ينهه الضمير أو تمنعه الشفقة من التحرش بفتاة بين الحياة والموت.
وأضافت أن أحًدا لم يصّدق روايتها آنذاك سوى عمتها، متابعة: "لم يؤلمني الموقف بقدر ما آلمني عدم تصديق الجميع لقصتي، ظنا منهم أنني كنت في حالة إغماء لم يصدقني أحد سوى عمتي زينب، التي لم يهدأ لها بال إلا بعد فصل الحيوان من المستشفى".