وقال في تصريحات صحفية: ذهبنا لدار الإفتاء لبحث إمكانية نقل جثمان والدي وعمي بسبب المياه الجوفية وعندما ذهبنا وجدنا المياه لم تصل لهما بسبب الصخور لكن فضلنا نقلهما.
وأضاف: نزل بعض الشيوخ للقبر وفوجئت بهم يطلبون مني الحضور لرؤية الوضع على الطبيعة ، فوجئت بأن جثة عمي عبد الحليم حافظ لم تتحلل وشعره الأسود وخدوده كما هما .
واستدرك: عندما سألت أخبروني أن هذا ربما بسبب بعض أعمال الخير التي كان يقوم بها في حياته .