وذلك في إطار قضية رفعتها امرأة مسيحية، تم الاستيلاء على موادها الدينية لاحتوائها على كلمة "الله"، التي يعتبرها كثير من المسلمين الماليزيين خاصة بهم.
كان موضوع استخدام غير المسلمين كلمة "الله" قد أثار توترا وعنفا في ماليزيا في الماضي ويشكل المسلمون ما يقرب من ثلثي سكان ذلك البلد، لكن هناك أيضا مجتمعات مسيحية كبيرة.
وتقول هذه الطوائف المسيحية إنهم استخدموا كلمة "الله"، التي دخلت لغة الملايو من اللغة العربية، للإشارة إلى ربهم لقرون وأن الحظر السابق ينتهك حقوقهم.