وأسيء فهم هذا المقطع واستغرب كثيرون أسباب قيامه بتصوير هذا الأمر فيديو.
وتبين أن هذا الجزء تم قصه من فيلم أعده الفنان باسم ياخور لتسليط الضوء على معاناة الشعب السوري بسبب انخفاض قيمة العملة.
وتقوم فكرة الفيلم على قيام باسم ياخور بالنزول إلى الشارع ومعه ألف ليرة سورية ليسأل عما يستطيع أن يشتريه بهذه الألف ليرة.
وفي الفيديو يتصور باسم ياخور أنه يمكنه شراء حمالة الصدر هذه مقابل ألف ليرة إلا أن البائع يفاجئه أن سعرها 8000 ليرة مما يضعه في صدمة.