وحفّظ الشيخ القرآن الكريم لمئات من الطلاب بالقرية، والقرى المجاورة على مدار 60 عاما، قضاها في تعليم آيات القرآن للنشء وطلاب العلم.
وشيع المئات من أهالي قرية كمشيش، جثمان الشيخ الفقيد إلي مثواه الأخير، وسط حالة من الحزن الشديد.
وكان الشيخ رجلا صالحا وكان محبوبا بين جميع أبناء القرية وكل من تعامل معه.