تعرضت طفلة أمريكية للاغتصاب ما أدى إلى حملها وهي في عمر الـ 10 سنوات.
وأقدمت طبيبة أمريكية على إجهاض الطفلة الحامل، فيما أعلنت سلطات ولاية إنديانا الأمريكية أنها فتحت تحقيقاً مع الطبيبة، في قضية تأتي عقب قرار المحكمة العليا الأمريكية إلغاء حق النساء في إنهاء حملهنّ.
وكانت الطبيبة كيتلين برنار أفادت خلال الشهر المنصرم بأنّها أجرت عملية إجهاض لفتاة في إنديانابوليس بعدما تواصل معها أحد زملائها في أوهايو المجاورة.
وكانت الفتاة التي أصبحت حاملاً بعد تعرضها في مايو لاغتصاب من رجل أوقف بعد ذلك ، تجاوزت فترة الأسابيع الستة التي يُسمح خلالها بالخضوع للإجهاض.
وسافرت إلى إنديانا التي تسمح بالإجهاض حتى الأسبوع الحادي والعشرين من الحمل لإجراء العملية.
لكنّ سلطات هذه الولاية التي تضم سكاناً أغلبيتهم من الجمهوريين، تعارض الإجهاض وتبحث حالياً في حظره.