و قال في تغريدة عبر تويتر: مايعرف باسم نوادي اللغة التركية والتي بدأت تنتشر في الأمة العربية ليست إلا أوكار تجسس ومصانع للعملاء أو الخونة ، فهل نتنبه لخطر تلك المواخير وخطر من يعمل فيها؟
وأضاف: التتريك أخطر ماتواجهه الأمة فنشر المعاهد والمسلسلات وإرسال البعثات إلى #تركيا يشكل خطر على سلامة الأمة والوطن العربي. عندما يأتيك من يقول أن في #تونس يدرسون التركية اعجابًا بحضارة تركيا والأتراك وهو يعلم أن عمر مدينة صغيرة كالقيروان أقدم من حضارة الترك جميعها اعلم أنه مشروع خائن.