وقالت الصحيفة إن ماكرون استطاع تحرير آخر أسيرة فرنسية بالخارج وهي سيدة سبعينية تدعى (صوفي) كانت محتجزة في مالي .
وتفاجأ ماكرون بارتداء السيدة للحجاب وإبلاغه أنها أشهرت إسلامها وأصبح اسمها الحقيقي مريم.
وقالت الصحيفة إن ماكرون انصرف غاضبا وألغى كلمة كان بصدد توجيهها - رفقة صوفي - فيما يخص الإسلام فضلا عن اتهامه بتسبب الإسلام في خطف هذه السيدة.