وقال الحمد عبر "تويتر"، إن التعاطف مع الضحية حال إزهاق النفس أمر طبيعي، لكن إذا كان ضمن مشروع كارثي فإن التعاطف يتلاشى.
وكتب: :مقتل محسن فخري زاده: يتعاطف الإنسان مع إزهاق كل روح إنسانية لا شك في ذلك. ولكن، أن يكون الفرد مجرد جزء في برنامج كارثي على العالم أجمع، كالبرنامج النووي الايراني، فإن التعاطف يتلاشى".
وتابع: "إذ لا يعود الفرد كائن بشري، بقدر ما يتحول إلى حجر على رقعة شطرنج الصراع، وهو يعلم ذلك ومتقبل له".