و هاجمت راقة النظام بعد استقالةها من حزب العمال مبررة ذلك بأنه يسمح للرجال البيض بالحصول علي ما يريد عندما يريدون ، مؤكدة أنه ليس لديها صوت مسموع بسبب الأقلية التي تنتمي لها ، حسبما نشرت " الجارديان " .
و أشارت إلي أن الإسلام فوبيا بين بعض الزملاء وكان وراء قرار المجلس بعدم تنظيم احتفالية بعيد المسلمين في 2019 .
و صرح مستحدث باسم حزب العمال أن قرار راقية بالاستقالة مخيب للآمال خاصة بعد فترة وجيزة من ولايتها كعمدة خاصة بعد أن خدمت البلدة بشكل مثير للإعجاب خلال وقت صعب .